تحديات الثورة الصناعية الرابعة Things To Know Before You Buy



وضحت المقاله الجميله اهميه الثوره الصناعيه الرابعه التي ساهمت بتطور كبير في جميع الجوانب ، ونعلم انه الثوره الصناعيه مرتبطه بالتكنولوجيا والتطور ، ولكن الثوره الصناعيه الرابعه تحديداً كما ذكرت دكتوري الفاضل هي تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع ، والتكنولوجيا هى الثوره الصناعيه الرابعه الذي استثارت عصرنا الحالي وجعلت المستحيل يصبح واقعياً نعيشه منها وايضاً جعلت واقعنا مختلف واسهل ومتقدم وسوف تجعل الفرد لديه مهارات عاليه ، والثوره الصناعيه الرابعه بدأت بالظهور مع بدايه الألفية الجديده ، وهي ساعدت على الابداع والتجديد والابتكار ، ويجب علينا الاستفاده منها بتطوير المجمتع بشكل ايجابي

الذكاء الاصطناعي التوليدي والظاهرة الارهابية للدكتور عادل عبد الصادق

و لاشك ان الثورة الصناعية تكون مرتبطة بالتكنولوجيا و التطور ، لكن الذي اثار اهتمامي تطرق الدكتور الى الثورة الصناعية الرابعة ، حيث بدأت بالظهور مع بداية الألفية الجديدة ، فالأولى كانت بدفع الطاقة البخارية و الثانية بتأثير الكهرباء و الثالثة على الحوسبة و المعلوماتيه ( اي الحاسب الالي) و الاخيرة انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة من الاكتشافات الهائلة.

فعلا تنطلق الثورة الصناعية الرابعة من الإنجازات الكبيرة التي حققتها الثورة الثالثة، خاصة شبكة الإنترنت وطاقة المعالجة الهائلة، والقدرة على تخزين المعلومات، والإمكانات غير المحدودة للوصول إلى المعرفة. فهذه الإنجازات تفتح اليوم الأبواب أمام احتمالات لامحدودة من خلال الاختراقات الكبيرة لتكنولوجيات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء، والمركبات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا النانو، والتكنولوجيا الحيوية، وعلم المواد، والحوسبة الكمومية، وسلسلة الكتله وغيرها ،

وفي سابع السلبيات، قال التقرير "يمكن أن يؤدي التحول الرقمي إلى تفاقم الاعتماد على الموارد الرقمية ما يجعل (الاقتصاد أكثر عرضة لاضطرابات) في حال حدوث عطل فني او تقني او هجوم سيبراني وهذا سيفتح الباب امام تباطؤ العمليات الاقتصادية والخسائر المالية".

الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، والآن بدأت تحديات الثورة الصناعية الرابعة الثورة الصناعية الرابعة، مستندة إلى الثورة الصناعية الثالثة، وذلك منذ منتصف القرن الماضي، وتتميز بمزيج من التقنيات التي تتداخل فيها الخطوط بين المجالات الفيزيائية والرقمية والبيولوجية، حيث اتخذت الروبوتات على عاتقها المهام الجسدية الصعبة والخطيرة، من أجل الحفاظ على سلامة المصنع وراحة العمال وجودة المنتج.

هناك مجالات مهمة للثورة الرابعة يمكن للوطن العربي الدخول فيها ومنها: الطاقة، والصحة والطب، والزراعة، والإنتاج الذكي. كما أن هناك آفاقا واعدة في توليد فرص عمل للشباب والشابات، وفي تنويع الاقتصاد، وفي التنمية بشكل عام.

> تقدم هذه الثورة فرصة لبناء قاعدة صناعية منافسة عالمياً بقفزات سريعة انطلاقاً من الأصول الصناعية الموجودة (في حال وجود صناعة في الدولة).

الرابع ،التعليم والتدريب: وهو جزء لا يتجزأ من التنمية الاقتصادية وبان يكون قائم على المهارات التي يتطلبها سوق العمل الجديد ،وأهمية التعليم المستمر لمواكبة التغير في الطلب على الوظائف .

وفرض ذلك امام اصحاب الاعمال او الشركات ان يتعامل مع السوق العالمي وليس التفكير فقط في السوق المحلي .

في ظل التحديات المتجددة التي تفرضها عمليات التحول الرقمي وتطبيقاته الاقتصادية،و التي ادت الى إحداث

التعدين للحصول على المعادن النادرة مثل الليثيوم والكوبالت يتسبب في تدمير النظم البيئية وزيادة التلوث.

وترتبط مرحلتا البيانات، وما وراء البيانات بشكل أكبر بأجهزة الكمبيوتر. بينما ترتبط المراحل الأخرى بشكل أكبر بالإنسان، وهو ما يرتبط من جهة أخرى بعملية الاستثمار في مجال الذكاء الاصطناعي والروبوتات.

ويبين الشكل في الصفحة التالية إطار هذه الامارات الثورة والتكنولوجيات الرقمية المساهمة فيها. إن عصر الثورة الصناعية الرابعة لم يبدأ فعلياً في الدول العربية وبخاصة في مجال الإنتاج، أما في مجال الاستهلاك فقد بدأ في بعض حقولها، ومع ذلك فإن الدول العربية تقف عملياً على مشارف عصر هذه «الثورة».

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *